سعد الغامدي.. ذلك الصوت الملائكي
قبل قرابة العام والنصف تقريباً لم أكن أعرف أو أستمع إلى صوت الشيخ سعد الغامدي في تلاوة القرآن، إلى أن حدث أن كنت ذات مرة أتحدث مع أحد الأصدقاء عن أي المقرئين يفضل كل منا أن يستمع إلى القرآن بصوته، فكان رأيه أنه يفضل صوت الشيخ سعد الغامدي وإقترح عليّ أن أستمع إلى القرآن بصوت الشيخ على أن أقول له رأيي بعد ذلك.
فقمت على الفور بتحميل القرآن كاملاً بصوت الشيخ سعد الغامدي من على موقع طريق الإسلام على الإنترنت وبدأت أستمع إلى هذا الصوت الملائكي في تلاوة القرآن، وأيقنت أن صديقي عندما تحدث مادحاً هذا الصوت العذب لم يوفيه حقه، فهو فعلاً صوت مختلف، صوت يؤثر فيك، صوت يفتح أمامك آفاقاً روحانية لا حدود لها تقودك إلى تدبر معاني هذا القرآن العظيم، فقد وجدته صوت يخترق جدران قلبي المتحجر، فشعرت أنني أستمع إلى القرآن لأول مرة ،فما أشعر به وأنا أستمع إلى القرآن بصوت هذا الشيخ الجليل لا يمكن أن أصفه فهو إحساس وشعور يفوق كل الكلمات.
وبدأت أكرر الإستماع إلى نفس المقاطع ونفس السور التي تصادف أن إستمعت إليها في البداية إعتقاداً مني أن صوت الشيخ مؤثر ورائع في هذه الآيات وتلك السور فقط، فقد كنت دائم الإستماع إلى صوت الشيخ في سورة التوبة وغافر والشوري والزخرف والقصص وص، ولكن بعد أن إنتقلت إلى الإستماع إلى سور أخرى أيقنت أن جمال صوت الشيخ وعذوبته في كل السور لا يمكن وصفه، وأنا على يقين أنك سوف تشعر بهذا الإحساس وتنعم بهذا الشعور الطيب الذي لا يوصف بعد أن تستمع إلى القرآن بصوت الشيخ سعد الغامدي الذي أدعو الله أن يجزيه عني وعن كل المسلمين خير الجزاء.
قبل قرابة العام والنصف تقريباً لم أكن أعرف أو أستمع إلى صوت الشيخ سعد الغامدي في تلاوة القرآن، إلى أن حدث أن كنت ذات مرة أتحدث مع أحد الأصدقاء عن أي المقرئين يفضل كل منا أن يستمع إلى القرآن بصوته، فكان رأيه أنه يفضل صوت الشيخ سعد الغامدي وإقترح عليّ أن أستمع إلى القرآن بصوت الشيخ على أن أقول له رأيي بعد ذلك.
فقمت على الفور بتحميل القرآن كاملاً بصوت الشيخ سعد الغامدي من على موقع طريق الإسلام على الإنترنت وبدأت أستمع إلى هذا الصوت الملائكي في تلاوة القرآن، وأيقنت أن صديقي عندما تحدث مادحاً هذا الصوت العذب لم يوفيه حقه، فهو فعلاً صوت مختلف، صوت يؤثر فيك، صوت يفتح أمامك آفاقاً روحانية لا حدود لها تقودك إلى تدبر معاني هذا القرآن العظيم، فقد وجدته صوت يخترق جدران قلبي المتحجر، فشعرت أنني أستمع إلى القرآن لأول مرة ،فما أشعر به وأنا أستمع إلى القرآن بصوت هذا الشيخ الجليل لا يمكن أن أصفه فهو إحساس وشعور يفوق كل الكلمات.
وبدأت أكرر الإستماع إلى نفس المقاطع ونفس السور التي تصادف أن إستمعت إليها في البداية إعتقاداً مني أن صوت الشيخ مؤثر ورائع في هذه الآيات وتلك السور فقط، فقد كنت دائم الإستماع إلى صوت الشيخ في سورة التوبة وغافر والشوري والزخرف والقصص وص، ولكن بعد أن إنتقلت إلى الإستماع إلى سور أخرى أيقنت أن جمال صوت الشيخ وعذوبته في كل السور لا يمكن وصفه، وأنا على يقين أنك سوف تشعر بهذا الإحساس وتنعم بهذا الشعور الطيب الذي لا يوصف بعد أن تستمع إلى القرآن بصوت الشيخ سعد الغامدي الذي أدعو الله أن يجزيه عني وعن كل المسلمين خير الجزاء.
نداء إلى أسارى الكليبات: إن راحـة البال وصفاء النفس وسمو الذات وسكينة الروح تأتي فقط من الإستماع إلى كلام الله وتدبر معانيه، لا إلي ذلك المغني الراقص أو تلك المغنية المائلة المتمائلة.